القائمة الرئيسية

الصفحات

أسباب الخوف لدى الاطفال

اسباب الخوف عند الاطفال,أسباب و أنواع الخوف عند الأطفال,الخوف عند الاطفال,الخوف,علاج الخوف عند الأطفال,الخوف عند الأطفال,علاج الخوف عند الاطفال,مشكلة الخوف عند الاطفال,الخوف الزائد عند الأطفال,الاطفال,خوف الاطفال,مشكله الخوف عند الاطفال,أسباب الخوف عند الأطفال,اسباب الخوف عند الأطفال,الخوف عند الاطفال اسبابه وعلاجه,اسباب وطرق علاج الخوف عند الاطفال,أعراض الخوف عند الأطفال,الخوف والاطفال اسبابه وعلاجه,الخوف لدي الاطفال

أسباب وعلاج الخوف لدى الأطفال

الخوف لدى الأطفال

 يعتبر الخوف فطري لدى الإنسان ولكن إذا زادة عن حده أصبح مشكلة لابدى من علاجها وخصوصا الخوف لدى الأطفال وهناك اسباب وعوامل تؤدي بنا إلى مايسمى بالخوف المفرط عند الأطفال، ونذكر من بينها:


  •  تعرض الطفل للمعاملة السيئة من طرف أحد الوالدين او كلاهما،وذلك بتباعهم أسلوب العقاب والتخويف بشكل متكرر.
  • تحريك مخيلته بسماح له برؤية الصور او السماح له بمشاهدة أفلام الرعب، أو سرد القصص والحكايا المخيفة عند النوم، وهذا أكبر خطأ، 
  • تخويفه من الإقتراب من بعض الأماكن بسرد القصص المخيفه عن هذه الأماكن.
  •  افتقاد الحب والحنان والرعاية،لدى الأطفال سواء بانفصال أحد الوالدين أو بوفاة كليهما وهذا لا يولد الخوف فقط، بل الكراهية والحقد والعنف.
  •  التأثر بالآخرين، ويسمى هذا النوع من الخوف بعدوى الخوف ومثاله على ذلك عندما يشاهد الطفل خوف امه من حيوان فإن الطفل تلقائيا ينتقل إليه رد الفعلي هذا من أم.
  • المبالغة في الخوف لدى الأهل على أطفالهم عند تعرضهم للإصابات والجروح ، وتحديداً إذا ظهر على الأم مثلاً آثار الخوف والارتباك، علماً بأنّ بعضهن يبكي، وهو ما يزيد من خوف وارتباك الطفل وتوتره. 
  • قد تؤثر البيئة المليئة بانزاعات والمشاحنات على نفسيته وخصوصا الخلافات بين الوالدين فتزيذ نسبة الخوف لديه و يفقد ثقته بنفسه. 
  • كل ماعرضناه من أسباب في المجمل قد تكون ملموسة او محسوسة فالملموس كخوفه من الطبيب والمحسوس كا الخوف من الأشباح .

علاج  الخوف لدى الأطفال

  •  يجب أن تحتوي الأم طفلها الذي يعاني من الخوف وأن تتفهّم ألأسباب التي أدت لمخاوفه.
  •  يجب ان يكون حديث الأم مع طفلها عن مخاوفه سلسا لتبسيط هذه المشكلة، فهذه الخطوة تجعل الطفل يشعر بأنّ أحداً يقف إلى جانبه ويقوم بدعمه. 
  • وجب على الأم والأب أن يكونا واعيين في إيصال ما يودون قوله للطفل باستخدام نبرة صوت منخفضة ليشعروه بالأمان.
  •  عدم الضحك أو الاستهزاء من مخاوف الطفل فاتباع هذه الطريقة ستُضاعف لديه الشعور بالخوف وتضخمها. 
  • يتوجب على الأهل خاصةً الأم القيام بفعل الأمر الذي يخاف منه طفلها أمام عينيه وأن تصبر عليه ومع مرور الوقت سيتمكن من التغلب على شعوره بالخوف.
  •  إخبار الطفل الخائف بأنّ الخوف إحساس طبيعي يصاب به كافة البشر من مختلف الأعمار،
  •  كما يجب تعليمه طرق مواجهة هذه المخاوف فذلك يعتبر من أهم طرق علاج الخوف عند الأطفال. 
  • استخدام عبارات إيجابية كأن تقول الأم لطفلها أنت شجاع وأنا اعتمد عليك وغيرها من الكلمات التشجيعية الأخرى. 
  • يمكن معالجة الخوف عند الأطفال عن طريق قراءة القصص التي تتحدث عن شخصياتٍ شجاعة كي يتعلم الطفل منها ويتغلب على شعوره بالخوف. تجنب استخدام الحوارات والنقاشات الحادة مع الطفل.

اسباب الخوف عند الاطفال,أسباب و أنواع الخوف عند الأطفال,الخوف عند الاطفال,الخوف,علاج الخوف عند الأطفال,الخوف عند الأطفال,علاج الخوف عند الاطفال,مشكلة الخوف عند الاطفال,الخوف الزائد عند الأطفال,الاطفال,خوف الاطفال,مشكله الخوف عند الاطفال,أسباب الخوف عند الأطفال,اسباب الخوف عند الأطفال,الخوف عند الاطفال اسبابه وعلاجه,اسباب وطرق علاج الخوف عند الاطفال,أعراض الخوف عند الأطفال,الخوف والاطفال اسبابه وعلاجه,الخوف لدي الاطفال


طريقة مواجهة المخاوف 

  • ترك الطفل يواجه مخاوفه لهو امر مهم فتغلب على خوفه ،وتعليمه مهارات تساعده وتجعله قادر على التحكّم في مخاوفه ومن هذه المهارات ما يأتي:

  • جعل الطفل يدرك مدى درجة خوفه بوضع سلم تدريجي للخوف يصنف الطفل درجة خوفة وتحفيزه على تخفيض هذه الدرجات ويبدأ السم من 1-10، وفي كل مرة يتعرّض لها الطفل لمصدر الخوف سيقلّ شعوره بالخوف تدريجياً إذا قام بتقييم درجة الخوف مرة تلو الأخرى.
  • تدريب الطفل على يتشجّيع نفسه عند تعرّضه لمصادر الخوف، كاستخدام جُمل تحفيزية وإيجابية، مثل: "يمكنني أن أفعل ذلك!"، أو "ستكون الأمور على ما يرام"، وغيرها. 
  • تدريب الطفل على طرق الإسترخاء المختلفة، كأن يأخذ نفَساً عميقاً، أو أن يتخيّل نفسه يطفو على سحابة، أو مٌستلقٍ على شاطئ البحر، وتعليمه كيف يحوّل الوحش المخيف إلى وحش مضحك، وهكذا.

نصيحة للأباء لكي تجنب طفلك الخوف

  • يجب مراعاة سن الطفل لان لكل طفل خصوصية في التعامل.
  •  التّعامل مع المشكلة بحكمة.
  • احترام شعور الطفل بالخوف، وذلك بتجنّب السّخرية منه أو من مشاعره.
  •  عدم محاولة تجنيب الطفل من التعرّض إلى مصدر خوفه، فالتجنّب الكامل لمصادر الخوف ليس الحل الأمثل للمشكلة، وفي الوقت نفسه لا يجب أن يُجبَر الطفل على تحمل ما لا يطيقه بسبب الخوف، وإنما يجب أن يواجه خوفه تدريجيّاً.
  •  يجب على الوالدين تقبُّل خوف طفلهم، وتقديم الدّعم الكامل له، والعمل على طمأنته ورفع معنويّاته. 
  • الحديث مع الطفل بهدوء يزرع فيه الثقة ويساعده على حل مشكلته 
  •  السّماح للطّفل بأن يتحدّث عن خوفه يساعده في التغلّب عليه.
  • يجب أن نعلم ان بعض المخاوف جيد لطفل فعندما نحذره من مصاحبة الغرباء فسيعلم هذا عندما يكبر وحقيقة ان بعض الناس اشرار بطبعهم. 



هل اعجبك الموضوع :

تعليقات

التنقل السريع